المنبر المغربية :
رغم التلبس الواضح للمارة قبل رجال الأمن لقيادي العدل والإحسان أثناء انغماسه في الجنس في سيارته الخاصة بمكان شعبي بمدينة مكناس مع امرأة مطلقة، إلا أن الجماعة “متسرطاتش ليها” مرة أخرى و خرجت بجملة من البيانات العشوائية تتهم فيها الأمن بفبركة الواقعة نافية هذه الفضيحة التي هزتها مرة أخرى وكشفت عورتها مجددا للمغاربة كافة.
“لي كيشطح مكيخبيش وجهو”، هكذا كان رد أغلبية المغاربة في التعليقات عبر الفايسبوك حول هذه الفضيحة، ردا على “الجبهة” و التنكر المستعمل في بيانات الجماعة المحضورة، فبدلا عن الإعتراف بذنب القيادي و جرمه في الإغواء بالمطلقة التي لا حول ولا قوة لها، تقوم الجماعة بحملة مسعورة بائسة عن طريق اعضائها في جميع وسائل التواصل الإجتماعي مستعملين مصطلحات ومفردات “مابقاتش واكلة” عند المغاربة متوهمة بتلفيق “المخزن” لهذه الواقعة.
وكأن “المخزن” من هيج القيادي جنسيا و أتى بالمرأة وهي شبه عارية و وضعهما في سيارة بمكان شعبي وشجعهما على بدأ العلاقة الجنسية المحرمة.
الجماعة منذ وفات مرشدها الهالك عبد السلام ياسين وهي تعيش مرحلة الموت السريري، لكن نزوات قيادييها قبل أعضائها الحنسية و فضائحها المستمرة واللا منتهية هي من ستدق المسمار الأخير في نعشها.
قم بكتابة اول تعليق