
المنبر المغربية :
مرة أخرى يطفو موضوع الكوبل المثير للجدل دنيا فيلالي و عدنان الى السطح بحكم أنهما ماركة مسجلة في خيانة الوطن إذ ثبت عنهم بالحجة و الدليل أنهما عميلا الجزائر ..و أصبح الجميع يتكلم عنهما كونهما أضحوكة تلوكهما الألسن ..
هاد الكوبل الذي ارتبط اسميهما بالنصب و الاحتيال، فهما عميلان ديال فرنسا و الجزائر و البوليساريو. براهش شوهو براسهوم.. إذ يواصلان ترهاتهما من خلال ندوة صحفية، ليقولا أنهما كشفا معطيات و هي في الحقيقة من نسج خيالهما، لم يعد يقنع بها حتى أصدقاءهما، فبالأحرى الرأي العام الوطني.
يقول ” تشي غيفارا “: – إذا استطعت أن تقنع الذبابة بأن الزهور أفضل من القمامة، حينها تستطيع أن تقنع الخونة بأن الوطن أغلى من المال..
هذه المقولة وان كانت تعود الى زمن غابر حينما قالها الثائر “تشي غيفارا”، قبل أنْ يغدره الخونة ويُلقى القبض عليه، فإنها مازالت حاضرة في واقعنا المعاصر، حيث يصعب كثيرا إقناع “الذباب” الإلكتروني، من أمثال دنيا الفيلالي، و عدنان، من أن المملكة المغربية الوطن الأم، أهم بكثير من الأموال التي يتلقاها هؤلاء مقابل الإساءة الى صورة الوطن، و التهجم على مؤسساته.
الخائنان دنيا الفيلالي و عدنان اشتد حولهما حبل الكذب، و أفحمتهما الوثائق المغربية، بحيث أضحيا محط سخرية من أصدقائهما عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بعد أن سقطا في فخ الكذب و الإفتراء و النصب و الابتزاز، وأصبحا أضحوكة تلوكها الألسن.
دنيا الفيلالي ” بائعة الدمى الجنسية”، و عدنان قادتهما الرغبة في استهداف و التهجم على وطنهما المغرب، و على مؤسساته و مسؤوليه، ليزدادا تأزيما و مذلة و يزداد ارتباط اسميهما بالتشهير، و نسج الأكاذيب من خيالهما، و البهتان، و السعي وراء حصد “اللايكات”، و أموال “اليوتوب”..
هاد الكوبل المنحوس كيوجد لشي هربة من فرنسا فين ما مشى ريحتو عاطية .
قم بكتابة اول تعليق