المثلية الجنسية تلاحق الشبه معارض زكرياء مومني، بعد انكشاف ارتياده شواطئ المثليين

المنبر المغربية :

لا زالت شبهة “المثلية الجنسية” تلاحق الشبه معارض زكرياء مومني، بعد انكشاف ارتياده شواطئ المثليين بكندا منذ أيام، حيث كان يقضي أوقاتا خاصة.

وكان المدون المغربي طارق القاسمي، الملقب بـ “بوغطاط المغربي”، وراء “تفجير” هذا الموضوع، والذي أثار اندهاش متابعي مومني على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث فوجؤوا بكون من يدعي عليهم “البطولة” و”الشرف” و”الرجولة”، هو في الواقع نازح بشكل غريب إلى الأماكن الخاصة بمجتمع “الميم”.

وكان زكرياء مومني قد ظهر منذ أيام قليلة، في أحد أشهر الشواطئ المعروفة بكونها قبلة ووجهة مفضلة للمثليين جنسيا، حيث نشره مقطع فيديو يوثق تجوله بأحد شواطئ بلدة Percé التابعة لمنطقة Gaspésie بكندا، المعروف لدى مجتمع “الميم” بتنظيم مهرجانات العري وممارسة الشذوذ.

وإلى جانب من استغربوا ارتياد مومني لمثل هذه الأماكن المشبوهة، رجح آخرون من متابعيه، أن يكون مومني بصدد أداء حياة جديدة (حياة المثلية) والغوص في كل تفاصيلها بغرض اتخاذها ذريعة لإعادة مسطرة طلب اللجوء بعد أن فشل في الحصول عليه كـ”لاجئ سياسي ..




قم بكتابة اول تعليق

أترك لنا تعليق

لن يتم نشر بريدك الالكتروني في اللعن


*


+ 67 = 68