
جريدة المنبر المغربية :
خرجة البوكسور زكريا المومني الاخيرة و التي يدعي فيها حسب النشطاء بانه لم يتابع او يعتقل من قبل الامن الكندي فهو كذب و بهتان و افتراء ..لان فعل الاعتداء و التهجم حسب الضحايا ثابث و الدليل انه تم اقتياده الى مخفر الشرطة الكندية للتحقيق ..
و الغريب في الامر ان البوكسور زكريا المومني يتمادى في شريط الفيديو الذي بثه عبر اليوتيب في سب و قذف رموز المملكة المغربية التي حرصت على أمنه الى ان استقوى عظمه و في الوقت الذي ينتظر منه إعادة الدين يقابله بالغطرسة و الافتراء و الضرب و الطعن في بلاده عبر الاحتماء بأجندات خارجية معادية بالمملكة المغربية ..و هنا ينطبق عليه المثل حسب نشطاء منصات التواصل الاجتماعي : أما إذا أكرمت الكريم ملكتهُ وإذا أكرمت اللئيم زاد تمرداً.
فزكرياء المومني ماركة مسجلة في الاسترزاق والنصب والاحتيال؟! زكرياء المومني ماركة مسجلة ضد مصلحة الوطن؟! زكرياء المومني ماركة مسجلة في الخيانة والعمالة لأعداء الوطن ؟! إن تاريخ زكرياء المومني في العمل الرياضي وغيره صفر ..لا رصيد له، إلاّ النصب والاحتيال وحبك المؤامرات الخبيثة القذرة التي يمارسها ضد الوطن ومؤسساته.
و خرجات المومني تكشف مرة تلو أخرى انه ينفذ بالحرف أجندة معينة ضد الوطن و مؤسساته بمعية أتباعه المنتشرين في كل من ألمانيا و غيرهم من الدول ..لكن القافلة تسير و الكلاب تنبح ..فالمغرب شق طريقه نحو درب النجاح بقيادة جلالة الملك محمد السادس الحكيمة و شعبه الوفي المجند وراء جلالته من أجل رفع راية البلاد عاليا واقفين وقفة رجل واحد ضد أعداء الوطن و الخونة ..
و الحماية الشرعية التي يتبجح بها زكريا المومني من هذه الجهات الأجنبية ، لا يُمكن أن تدوم إلى الأبد، وإن طالت، فستتخلى هذه الاخيرة عن عملائها ولو بعد حين، وهذا ينطبق على البوكسور زكرياء المومني والأوباش مثله، الذين يرتمون في أحضان الأعداء ترويجاً أملاً في الحصول على الحماية، وينسحب أيضاً على من يظنون بأنهم معارضين، وأن أوراق اللعبة في أيدهم دون غيرهم .
المرتزق زكرياء المومني لم يحسب حساب اليوم الذي ينتظره وهو يوم دفع الضريبة الباهظة الثمن روحه ودمه وحريته وكرامته والتي أهدرها يوم أن قبل بأن يكون عميلا.
تجلت الامور و تكشفت الحقائق مع مرور الأيام حتى وجد الخونة أنفسهم في موقع لا يحسدون عليه موقع الخزي و العار والدناءة والحقارة فهم لاوطن يحميهم و الملجأ يأويهم لانهم يتنفسون نفسا لاحق لهم فيه و لا ينطبق مع خصوصيات ” جييناتهم ” ..
و حسب تدوينة ناشط فيسبوكي لزكريا المومني : ” لقد سقطت ورقة التوت التي كنتم تسترون بها عوراتكم ، ولكن الآن وبعد ان سقطت هذه الورقة وقد انكشفت عوراتكم للقاصي والداني، نقول اعلموا انه لا رجعة لكم للوطن حيث سوف تموت في المنافي التي اختارتها لكم اجنداتكم الأجنبية وسوف تدفنون في مزابل التاريخي وهذا اقل ما تستحقـون ” .
قم بكتابة اول تعليق